Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جماعة الإخوان بمصر يمكن أن تدفع ثمن تراجع قيمة الجنيه

    جماعة الإخوان بمصر يمكن أن تدفع ثمن تراجع قيمة الجنيه

    0
    بواسطة Sarah Akel on 2 يناير 2013 غير مصنف

    القاهرة (رويترز) – توشك الحياة أن تزداد صعوبة على المصريين العاديين الذين سيتحملون عبء التضخم الناتج عن انخفاض قيمة عملتهم وقد تدفع جماعة الإخوان المسلمين التي ينتمي إليها الرئيس محمد مرسي ثمنا سياسيا لذلك مع اقتراب الانتخابات البرلمانية.

    وبعد انخفاض في قيمة الجنيه أمام الدولار بنسبة 3.2 في المئة هذا الأسبوع يقول بعض المستوردين والتجار إنهم يتأهبون لانخفاض أكبر وإن عدم اليقين سينعكس في زيادات حادة في الأسعار.

    وفي دولة تستورد الكثير من الطعام مثل السكر والشاي وزيت الطعام سيشعر الناس بقوة بوطأة ارتفاع الأسعار.

    ويعيش نحو 40 في المئة من المصريين تحت خط الفقر بدخل يبلغ دولارين في المتوسط للشخص في اليوم ويعتمدون على سلع تدعمها الحكومة منها الخبز.

    ورغم أن أسعار السلع الاساسية التي تدعمها الدولة ستبقى كما هي توشك تكلفة السلع المستوردة الأخرى على الارتفاع مما يؤدي لإذكاء الغضب والحنق اللذين يعتملان تحت السطح ويزيد إمكانية حدوث اضطراب.

    وقال شريف أبو زيد الذي يعمل مديرا تنفيذيا لشركة تستورد الشاي من الهند إن الشركة ستضطر لرفع السعر وإن الأمر ليس باختيارها وليس طمعا في المزيد من الربح وإنما تجنبا لإغلاق أبوابها.

    وأضاف “الناس يائسون. إنهم يعيشون على الكفاف ويستطيعون إطعام أسرهم بشق الانفس. هؤلاء هم الزبائن الذين نتعامل معهم. الآن حتى كوب الشاي الذي يشربونه سيصبح سعره أغلى.”

    وواصلت العملة المصرية انخفاضها يوم الأربعاء لتهبط إلى مستوى 6.39 جنيه للدولار بعد أن كان 6.185 الأسبوع الماضي.

    وبعد إسقاط الرئيس السابق حسني مبارك في انتفاضة شعبية قبل نحو عامين استعمل البنك المركزي احتياطي العملات الأجنبية لمنع انخفاض قيمة الجنيه. وحتى الأسبوع الماضي كان الجنيه قد خسر ستة في المئة فقط من قيمته خلال 23 شهرا من الاضطراب السياسي الذي تلا الانتفاضة.

    وبعد أن أشار البنك المركزي إلى أنه لم تعد لديه احتياطيات كافية للمحافظة على قيمة الدولار استحدث يوم الأحد نظاما جديدا لبيع الدولار للمحافظة على ما تبقى لديه من العملة الأجنبية.

    وانخفض احتياطي العملة الأجنبية من 36 مليار دولار عشية الانتفاضة التي اندلعت يوم 25 يناير كانون الثاني عام 2011 إلى نحو 15 مليار دولار في نوفمبر تشرين الثاني الماضي وهو ما يكفي بشق الانفس لتمويل واردات ثلاثة اشهر للبلاد التي يسكنها 83 مليون نسمة.

    ومن شأن انخفاض قيمة الجنيه وما يصاحبه من تضخم أن يعقد مهمة مرسي في حين يحاول انعاش اقتصاد عصف به عامان من الاضطراب.

    وبرزت بالفعل المواجهات السياسة التصادمية في الديمقراطية المصرية الجديدة كعامل مؤثر كبير.

    وبعد احتجاجات في الشوارع على التعجيل بإصدار دستور يرى كثيرون أنه قمعي أجل مرسي الشهر الماضي زيادات في الضرائب من المعتقد أنها جزء من خطة تقشفية مطلوبة للحصول على قرض من صندوق النقد الدولي قيمته 4.8 مليار دولار.

    ويجد مرسي نفسه أمام اختيار قاس: قرض صندوق النقد الدولي يعتبر ضروريا لانتشال الاقتصاد من أزمته المالية وتجنب تراجع غير محكوم في قيمة الجنيه. ولكن من أجل الحصول على القرض سيكون من شبه المؤكد أن يضطر مرسي للمضي قدما في الإجراءات غير الشعبية.

    وسيكون لأي من الخيارين ثمن سياسي كبير.

    وفي حين يستعد حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين لانتخابات برلمانية ستبدأ إجراءاتها خلال أقل من شهرين حاول الحزب النأي بنفسه عن بعض قرارات مرسي.

    وكانت للحزب أكبر كتلة في مجلس الشعب الذي حل في يونيو حزيران بعد صدور حكم من المحكمة الدستورية العليا بعدم دستورية مواد في قانون انتخابه.

    وبينما تتراجع شعبية جماعة الإخوان بالفعل يهدد الوضع الاقتصادي بتقويض أدائها بدرجة أكبر في الانتخابات المقبلة.

    واستشعارا منهم للخطر انتقد بعض أعضاء حزب الحرية والعدالة زيادات ضريبية قررها مرسي. وقال شادي حامد من مركز بروكنجز الدوحة “سيكون على حزب الحرية والعدالة النأي بنفسه عن بعض السياسات الأكثر اثارة للتصادم. ولا أدري إن كان ذلك سيكفي للتعامل مع مخاوف الناخبين.”

    وأضاف “سيكون مثيرا للاهتمام أن نرى إلى أي حد سيضع الناخبون الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة ومرسي في سلة واحدة.”

    ولوقت طويل دعمت الدولة العديد من السلع بينها السكر والشاي والأرز وزيت الطعام وهذا الدعم سند مهم لحياة كثير من الأسر. وتدعم الحكومة أيضا رغيف الخبز الذي يباع بخمسة قروش (أقل من سنت أمريكي).

    وقال سمير رضوان وهو اقتصادي شغل منصب وزير المالية من فبراير شباط إلى يوليو تموز 2011 إن الفقراء ما زالوا الاكثر تأثرا بزيادات الأسعار مشيرا إلى أن الزيادات ستظهر في المتاجر بسرعة.

    وقال إن هناك أثرا مضاعفا هائلا لأي خفض في قيمة العملة. وأضاف أن التجار ينتهزون الفرصة لزيادة الأسعار بأسلوب مبالغ فيه.

    واشار الى أن مصر تستورد 40 في المئة من احتياجاتها من الطعام وأن تراجع الجنيه يعني ارتفاع تكاليف الاستيراد وبالتالي زيادة مباشرة في التضخم مما سيضر بالفقراء.

    وقال محمود زادة الذي يمتلك سلسلة متاجر سوبر ماركت في القاهرة إنه يتوقع زيادة أسعار السلع المستوردة بنسبة 30 في المئة على الأقل. وتمثل السلع المستوردة 80 في المئة مما يبيعه في متاجره.

    وقال زادة إن متعهدي السلع المستوردة سيميلون لزيادة أسعارهم بصورة حادة لأسباب تشمل عدم اليقين بشأن مدى انخفاض قيمة الجنيه.

    وفي حين سيجد المستوردون المصريون صعوبة اكبر في الحصول على ائتمان من الموردين في الخارج فسيفرضون على زبائنهم أسعارا أعلى تعكس فروق المخاطرة.

    وقال زادة “سنواجه زيادة صعبة جدا جدا جدا.. أكبر من الزيادة في سعر الدولار.”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقومضات من آسيا: ما صنعه كومار ولم يفعله عبد الفضيل
    التالي كيف يحاصر العرب والعجم ثورة سورية؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.