Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جعجع: إتفاق الدوحة سقط وكل الإحتمالات مفتوحة

    جعجع: إتفاق الدوحة سقط وكل الإحتمالات مفتوحة

    1
    بواسطة Sarah Akel on 7 أبريل 2012 غير مصنف

    “فتحت جميع الاحتمالات” بهذه العبارة لخص رئيس حزب الفوات اللبنانية سمير جعجع الموقف بعد محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها في مقره في معراب.

    “الحكيم، وفي حوار ضم عددا من الإعلاميين قال أن محاولة إغتياله “أسقطت جميع التفاهمات التي أعقبت إتفاق الدوحة، وتلك التي أعلنها الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي مع النظام السوري”، مضيفا ان “من قام بمحاولة الاغتيال المحكمة الدقة، والتي تطلبت حرفية عالية وأحدث ما توصلت اليه التقنيات المستخدمة في عمليات مشابهة، فريق يؤشر على نفسه، وهو لن يتورع عن تكرار المحاولة مرة ثانية وثالثة”، مؤكدا بما يشبه الجزم ان “محاولة اغتياله المقبلة ستشهد استخدام صواريخ”.

    وردا على سؤال بشأن ما إذا كانت قوى 14 آذار، ستستمر في اقامة مراسم التشييع لقادتها حتى إشعار آخر؟ قال “الحكيم” جازما:” هناك خياران لا ثالث لهما، الاول، ان ننجر الى الملعب الذي يريدون أخذنا اليه، والثاني أن نستمر في المواجهة السلمية، ونحن اخترنا من دون أي تردد المواجهة السلمية ولن ننجر الى ملعب العنف والفعل العنفي وردة الفعل المضادة، لقد اختبرنا هذا الجانب، ولن نعود اليه مهما كانت التضحيات والاكلاف، هذا خيارنا النهائي لا نقاش فيه ولا مساومة عليه مشددا على الاستعداد لدفع الاثمان مهما كانت”.

    هذا الخيار السلمي هو الذي دفع برئيس حزب القوات اللبنانية الى التوصية بأقصى درجات ضبط النفس، وعدم الانجرار الى اي ردة فعل من اي نوع كان، مشيرا الى ان افضل رد في هذه الظروف هو “تعزيز التدابير الامنية وسد الثغرات”.

    جعجع قال إنه لم يسع الى إستثارة جمهور القوات ولا جمهور قوى 14 آذار، مشيرا الى “اننا لسنا في حاجة الى اختبار شعبيتنا لا قواتيا لا في قوى 14 آذار، فنحن نعرف حجم شعبيتنا، خصوصا أن إستثارة الشارع من دون خطة عمل استراتيجية توصل الى تحقيق أهداف محددة على غرار إسقاط الحكومة على سبيل المثال، لن تؤدي الى شيء، خصوصا أننا حاليا لسنا في وارد اللجوء الى الشارع، وتاليا لم نلجأ اليه عقب محاولة الاغتيال”.

    جعجع وافق الحضور في سياق تحليل الاسباب التي تقف وراء محاولة اغتياله، ومن ابرزها ان “شطبه من المعادلة السياسية لن يؤدي الى فتنة سنية- شيعية، لطالما جرى التحذير من خطورة الانزلاق اليها، فضلا عن ضرب العامود الفقري لقوى 14 آذار، بما يمهد لاستكمال وضع يد قوى 8 آذار على الدولة عبر الانتخابات النيابية المقبلة. إذا أن غياب جعجع سوف يضعضع الشارع المسيحي ويعيد خلط الاوراق الانتخابية، من جهة ويؤسس لفرض شروط قوى 8 آذار على تيار المستقبل ورئيس جبهة النضال الوطني وليد جنبلاط”.

    “فريق محترف”

    في معراب لم يعد الاسترسال في تحليل التقنيات التي استخدمت في عملية الاغتيال هو الهاجس فقط ما توصلت اليه الاجهزة الامنية هو ما يتم الحديث عنه، ويختصر بـ”فريق محترف من ستة أشخاص على الاقل، هناك من عاونهم في الجوار، نحن لا نعرف من هو، او من هم، لن نتهم احدا فهذه مسؤولية الاجهزة الامنية وليست مسؤوليتنا كـ”قوات”، وما عُـرف الى اليوم ان الجناة استحدثوا ثلاث كوات في أيك ملتف من الشجر من دون ان يقطعوا اغصان الشجر بل ربطوها بحبال لعدم إثارة الشبهات، كوتان لبندقيتي القنص وثالثة للمنظار عالي التقنية الذي رصد المكان لفترة طويلة، وتقدير المسافة التي بين جحر القنص والمكان الذي الذي استهدف فيه جعجع يتجاوز الالف متر وأن ما أطلق نحوه رصاصتين متزامنتين من النوع المتفجر من عيار12.7، أخطأتاه بفارق بضعة سنتيمترات، وان الجناة غادروا الجحر على عجل من دون ان يتركوا خلفهم ما يشير الى امكان التعرف الى هوياتهم”.

    في معراب، “الحكيم” يشهر عدم استسلامه للأقدار وللجناة، ويقول: “سنعزز التدابير والاجراءات الامنية وسنفوت عليهم الفرصة في كل مرة يحاولون فيها النيل مني”، وبتفاؤل المجرب قال :”لقد نجوت من محاولات عدة سابقا خلال الحرب، أصبت مرار، وما زلت حيا، وسأنجو، هذا قدري أن انجو دائما من الموت إغتيالا”.

    إبن اللواء علي الحاج: سيارته ضُبِطت يوم عملية جعجع وفيها بندقية قنص

    خطر على الأمن القومي لإيران؟: فريق داخلي متورّط بمحاولة إغتيال جعجع

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل دُفِنَ في كشمير؟: “المسيح قام في ضاحية خامنئي!
    التالي سوريا تشتعل: 111 قتيلاً اليوم السبت
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    جوزف
    جوزف
    13 سنوات

    جعجع: إتفاق الدوحة سقط وكل الإحتمالات مفتوحةلحكيم لبنان ألف الحمدالله على سلامتك و سلامة البلد معك، و لكن… بعد أن سمّينا و بالمشبرح و قلنا رأينا عبر هذا الموقع و غيره حول الجهة القذرة التي عادت منذ محاولة اغتيال مروان حمادة لأصلها القذر كمنظمة إرهابية نمرو واحد، و بعد ان وفّر علينا زير داخليتنا الضرغام طول الشرح و التحليل بقوله أن الحل هو في العودة إلى الحوار، و كأني به يشاركنا في اتهام منظمة نصرالله لأعمال الإجرام، حيث أنه سمّى الجيرة و سمّى الحي و لولا شوية سمّاه بالإسم، وجب علينا اليوم و بعد الدعاء للحكيم و لكافة القيادات الوطنية… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Lives in freefall: The triumph of decline 9 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz