Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»تَطوُّرات جوهرية تعيد خلط الأوراق الفلسطينية في لبنان

    تَطوُّرات جوهرية تعيد خلط الأوراق الفلسطينية في لبنان

    0
    بواسطة هشام دبسي on 15 يوليو 2025 الرئيسية

    بات واجباً على القيادة الفلسطينية الشرعية إعادة النظر بكافة الأطر والهياكل والمؤسسات، ومنها سفارة فلسطين في لبنان

     

    تأجل تنفيذ خطة سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية في بيروت رغم الوعود الرسمية، وسط تحولات داخلية بارزة في صفوف “فتح” وتغييرات دبلوماسية، تضمنت خطوات لإعادة هيكلة الأجهزة الأمنية والسفارة في لبنان بما يتماشى مع قرار حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية.

     

    في وقت انتظر اللبنانيون منتصف يونيو (حزيران) الماضي للبدء بعملية سحب السلاح الفلسطيني من داخل المخيمات الموجودة في العاصمة بيروت، وتحديداً مخيمات شاتيلا وبرج البراجنة ومار الياس، كما صرح رئيس الجمهورية جوزاف عون قبل أشهر قليلة، إلا أن الأمر لم يتم، سقطت المهل وبقي السلاح على حاله.

    في المقابل شهدت الساحة الفلسطينية جملة متغيرات وتطورات وصفها متابعون بأنها “جوهرية” في توقيتها ومضمونها، من ضمنها ما أطلقت عليه عملية “ترتيب البيت الفتحاوي”، نسبة إلى حركة “فتح”، وخلالها تم إعفاء السفير الفلسطيني السابق أشرف دبور من مهامه وأوكلت المهمة إلى السفير محمد الأسعد، وكذلك قرر الرئيس الفلسطيني محمود عباس ضم  وحدة “الأمن والحماية” التابعة لسفارة فلسطين في لبنان بقوات ​الأمن الوطني الفلسطيني​ في الساحة اللبنانية، بأفرادها وعتادها كافة، وفق وسائل إعلام محلية.

     

    فما الذي يحصل فلسطينياً في لبنان؟ ما علاقته بقرار السلطات اللبنانية حصرية السلاح؟ وكيف يمكن أن تتطور الأمور مستقبلاً؟

    يقول الباحث الفلسطيني هشام دبسي في مقابلة صوتية مع “اندبندنت عربية” إن زيارة الرئيس عباس إلى لبنان قبل أسابيع كشفت عن أمرين أساسيين، الأول أن العلاقات بين الشرعية الفلسطينية والشرعية اللبنانية هي علاقات متينة وتستند إلى قواعد العمل المشترك ورؤية واضحة لمصالح الشعبين الفلسطيني واللبناني، وكذلك تقاطع المصلحتين سواء بما يخدم الفلسطيني أو بما يخدم اللبناني، مضيفاً أن هذا التقاطع نشأ في مسألة حصرية السلاح وحصرية القرار الأمني التي أعلنت عنه الجمهورية اللبنانية، وهذا ما عززته أيضاً المبادرة الفلسطينية السياسية لوضع السلاح الفلسطيني في أمرة الدولة اللبنانية ورؤيتها لكيفية تنفيذ هذا القرار اللبناني والأممي معاً.

    ويتابع أن الهجمة المضادة من محور “الممانعة” الفلسطيني واللبناني كشفت أيضاً خللاً في الأداء القيادي لحركة “فتح” و”منظمة التحرير” وقوات الأمن الوطني التابعة لها في المخيمات، وهذا الخلل يمكن تفسيره بعدة عوامل أهمها ترهل البنية الداخلية وضعف الهياكل القيادية، فضلاً عن تأثر بعض الكوادر بما تبثه وسائل الإعلام الممانعة من تحريض ومخاوف تتطرق إلى عجز الدولة اللبنانية عن حماية مجتمع اللاجئين الفلسطينيين والتبشير بالفوضى القادمة واحتمالات أن تتعرض المخيمات للمجازر والحروب الجديدة.

    يرى دبسي أن هذا الأمر أربك الأداء الرسمي الفلسطيني وعطل تنفيذ مبادرته، فبات واجباً على القيادة الفلسطينية الشرعية إعادة النظر بكافة الأطر والهياكل والمؤسسات، ومنها سفارة فلسطين في لبنان، وما يجري اليوم هو تصحيح لجملة أخطاء وتجديد للكوادر القيادية القادرة على تنفيذ السياسات الفلسطينية الرسمية بما يخدم خطة الدولة اللبنانية وإنفاذ ما تعهد به عباس خلال لقائه مع الرئيس عون بإنهاء حقبة عسكرة المخيمات الفلسطينية في لبنان ونقل مجتمع اللجوء الفلسطيني إلى حالة الأمان الإنساني وسيادة القانون والعدالة في كنف الدولة اللبنانية التي تصر وتدرك لأهمية تنفيذ قرار حصرية السلاح في يد القيادة اللبنانية تحديداً.

    إندبندنت عربية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقهل يستقيل؟: حكومة سلام في مهب الريح
    التالي بزشكيان و”الإنقلاب” على خامنئي: هل “السكاكين مرفوعة في إيران”؟
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter