Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تيار المستقبل غير مرتبك من تحول جنبلاط ورده عليه جاء متناسبا مع تحوله

    تيار المستقبل غير مرتبك من تحول جنبلاط ورده عليه جاء متناسبا مع تحوله

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 أغسطس 2009 غير مصنف

    وجدي ضاهر بيروت الشفاف خاص

    اثارت مواقف النائب وليد جنبلاط دهشة واستغرابا وارباكا في صفوف المعارضة والموالاة على حد سواء، مما وضع الجميع امام تحديات جديدة فرضها انسحاب جنبلاط من قوى 14 آذار مما اعاد خلط الاوراق السياسية خصوصا لجهة احتساب لاغلبية النيابية والاقلية ومدى انعكاس ذلك على التشكيلة الحكومية المرتقبة.

    مراقبون في بيروت اعتبروا ان موقف جنبلاط نابع من “دفتر شروط” سوري التزم جنبلاط بتنفيذه منذ ما قبل الانتخابات النيابية وعمل على الاشارة الى ما يصفه باعادة تموضعه السياسي من خلال توصيفه الانتخابات بانها ليست مصيرية، إضافة الى تسريب الشريط المصور حول “الجنس العاطل” واستهداف السنّة في الشريط نفسه الذي تحدث فيه جنبلاط عن الذين ارخوا ذقونهم وحفوا شورابهم في اشارة الى السنة المتزمتين او المتشددين.

    ويضيف المراقبون ان جنبلاط لديه قراءة سياسية للوضع الاقليمي عبّر عنها في موقفه الاخير من خلال تراجعه وندمه على زيارة الولايات المتحدة ولقاءاته مع المحافظين الجدد في اميركا واعتباره ان المحافظين في ايران وسوريا استطاعوا الحاق هزيمة بالمشروع الاميركي في المنطقة مما يعني لبنانيا، وفي نظر جنبلاط، ان مشروع حزب الله انتصر وان نتيجة الانتخابات تفصيل في مشروع مهزوم وآخر انتصر.

    وإضافة الى ما سبق، يقول المراقبون في توصيف موقف جنبلاط انه ايضا نابع من الخوف الجنبلاطي من اي ردة فعل حزب الهية في حال جاء القرار الظني للمحكمة الدولية منطلقا من روحية المقال الذي نشرته مجلة دير شبيغل الالمانية الذي اتهم حزب الله بالضلوع في جريمة اغتيال رئيس وزراء لبنان الاسبق رفيق الحريري وسائر الجرائم التي اعقبت اغتياله. وان جنبلاط تلقى تهديدات مباشرة على خلفية ما حصل في السابع من ايار على يد حزب الله وحلفائه، ومفادها ان الحزب لن يرحم احدا اذا جاء القرار الظني على شاكلة تقرير دير شبيغل، وتاليا فان جنبلاط يسعى الى تحييد الدروز عن اي ردة فعل حزب الهية مرتقبة على القرار.

    ويرى المراقبون ان موقف جنبلاط ربما كان نابعا من المعطيات السابقة مجتمعة لذلك هو قرر الانسحاب التدريجي من قوى 14 آذار والتموضع في مكان آخر لم يحدده جنبلاط .

    ولكن، يضيف المراقبون بما يشبه العتب على جنبلاط تساؤلاً: هل يستلزم فك الاشتباك الدرزي الشيعي خلق اشتباك جديد مع السنة والمسيحيين في قوى الرابع عشر من آذار؟

    ومن ثم اين هو “الانعزال” الذي تحدث عنه، واين هو اليمين، وعن اي يسار يتحدث؟ وهل يريد جنبلاط ان يحول الانظار عن اي خلاف درزي شيعي على خلفية القرار الظني المرتقب ليضع الشيعة في مواجهة السنة والمسيحيين، وهل لدى المسيحيين والسنّة القدرة على التأثير في قرارات المحكمة الدولية؟

    وتستمر التساؤلات: هل هناك يمين ويسار في لبنان، وعن اي يسار تكلم جنبلاط بحنين عاطفي في ظل تفكك الاتحاد السوفياتي الذي دعمه في حروبه، ووفاة ابو عمار الذي انتقده جنبلاط مرارا، والتجربة الناصرية التي هي اليوم ومنذ سنوات بحاجة الى إعادة قراءة، فضلا عن ان انتقاده للاميركيين جاء في غير توقيته عندما تهرع سوريا الى ملاقاة الانفتاح الاميركي وايران تفتح اذرعتها للولايات المتحدة، وإزاء كل ذلك ما الذي يريده جنبلاط؟

    يقول المراقبون: انتقد جنبلاط ولم يوفر احدا ولكنه لم يقدم اي مشروع بديل لمشروع تقويض 14 آذار. اذا ما الذي اراده والي اين سيتجه؟

    ومع ان موقف جنبلاط كان مرتقبا وإن يكن احد لم يتوقع ان يكون بهذه الحدة، فان رد “تيار المستقبل: على جنبلاط وعلى خلاف جري العادة جاء سريعا وحادا الى درجة ان جنبلاط نفسه تفاجأ بالرد غير المتوقع لـ”المستقبل” وطلب توضيحات. فـ”المستقبل” اراد ان يبلغ جنبلاط ان حفلات الابتزاز قد انتهت الى غير رجعة، واذا كان جنبلاط مقتنعا بما يقول، فله الحق في ذلك. واذا اراد المضي قدما في اعادة تموضعه فان تيار المستقبل غير منزعج من اعادة التموضع هذه، وليتحمل وليد جنبلاط منفردا مسؤولية مواقفه وتقلباته، ولا مشكلة لدى المستقبل ان يكون عبد الرحيم مراد رئيسا لحكومة لبنان المرتقبة لذلك جاء الرد من تيار المستقبل على قد الموقف الجنبلاطي.

    اما سائر القوى في 14 آذار فموقفها وان لم يكن في حدة موقف تيار المستقبل فانها ايضا كانت جازمة في التعاطي مع جنبلاط من دون ان تنجر الى مواقف عدائية معه لتفويت الفرصة علية في الامعان في شرذمة صفوف الموالاة. الا ان منسق الامانة العامة لقوى 14 آذار اختصر الموقف بالقول ان مكان جنبلاط في 14 آذار سيبقى محفوظا له في اي وقت، في حين ان النائب السابق سمير فرنجية طالب جنبلاط بموقف اخلاقي يشرح فيه لجمهور قوى 14 آذار وشهدائها ما الذي يريده والى اين سيتوجه.

    وانطلاقا مما سبق يرى المراقبون ان جنبلاط اختار التوقيت المناسب ليعيق تشكيل الحكومة انطلاقا من الاجندة السورية مما يجعل عملية التشكيل على كف عفريت. وتاليا، جاء موقفه ليستهدف دور ومكانة الرئيس المكلف سعد الحريري. فكان على جنبلاط ان يتوقع ردة فعل من الحريري ومن تياره تنسجم مع حجم الضرر الذي تسبب به جنبلاط.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققوى 14 آذار تقرّ باختلاف الرأي مع جنبلاط وتترك مكانه محفوظا
    التالي كم راهنت على غبائهم…؟!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.