Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلّة»الخلاف “الشيرازي – الخامنئي”:  لماذا ينفجر بين فترة وأخرى؟

    الخلاف “الشيرازي – الخامنئي”:  لماذا ينفجر بين فترة وأخرى؟

    2
    بواسطة خاص بالشفاف on 8 مارس 2018 المجلّة
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    لم تشهد إيران، وبالذات مدينة “قم” المقدسة، تظاهراتٍ احتجاجا على قيام السلطات الإيرانية قبل أيام باعتقال الفقيه السيد حسين الشيرازي، نجل المرجع الشيعي السيد صادق الشيرازي (الصورة أعلاه)، وأستاذ درس “الخارج” في الحوزة العلمية، لأن معظم أنصار ومقلدي المرجع الشيرازي يقيمون خارج إيران، خاصة في العراق وفي دول الخليج. وقد شهد العراق والكويت تجمعات لأنصار الشيرازي أمام القنصلية الإيرانية تخللتها شعارات تندد بـ”الدكتاتورية الدينية”، فيما صدرت بيانات لمقلدي الشيرازي في دول مختلفة تستنكر عملية الاعتقال.

     


    وكانت شهرة السيد حسين قد تصاعدت قبل أسابيع، في داخل إيران وفي خارجها، إثر انتشار فيديو يوجه خلاله نقدا لاذعا لمرشد الجمهورية الإيرانية آية الله علي خامنئي ولطريقة إدارته للبلاد، إذ قال عن خامنئي بأنه “فرعون العصر”، كما تم تصوير الفيديو أثناء درس للسيد حسين بحضور حشد من رجال الدين الطلبة. وقال مراقبون بأنه من النادر في تاريخ الجمهورية الإسلامية صدور هذا النوع من النقد من قبل رجل دين شيعي ضد مرشد الثورة، مما ترتب عليه تحويل السيد حسين إلى المحكمة الخاصة برجال الدين (دادگاه ویژه روحانیت)، فتم التحقيق معه لساعات، ثم إطلاقه. وبعد ايام من خروجه من التحقيق، سافر إلى الكويت، لكنه ما لبث أن عاد مجددا إلى مدينة “قم”، ويبدو أن عودته ارتبطت باستكمال إجراءات التحقيق. لكن الأوساط القريبة من المرجع الشيرازي تفاجأت من الطريقة الفجة والعنيفة التي تم خلالها مجددا اعتقاله، حيث كان في السيارة مع والده في أحد شوارع “قم”، أي أنه يكن متواريا عن الانظار أو هاربا من التحقيق، الأمر الذي أثار استغراب وحفيظة الكثير من المتابعين.

    وقال موقع قناة “من و تو” الإيراني الذي يبث برامجه من الخارج، نقلاً عن أحد  مقربي الشيرازي، إن قوى الأمن الإيرانية أوقفت سيارة السيد حسين واعتقلته بعنف وانهالت عليه بالشتائم وألقت عمامته على الأرض ثم نقلته إلى مكان مجهول.

     

    ومعروف عن مدرسة المرجع الشيرازي تمسكها بالتشيع التقليدي، المرتبط في جانب كبير منه بالإفراط في إحياء الشعائر الدينية، خاصة ما يتعلق منها بشهر محرم، ذكرى مقتل الحسين بن علي (الإمام الثالث عند الشيعة) وأهل بيته على يد جيش الخليفة الأموي يزيد بن معاوية في معركة كربلاء. إذ تحثّ المدرسة اتباعها وعمومَ الشيعة على إحياء الشعائر الخاصة بالمقتل بصورة عنيفة، ومن أشهرها ضرب السيوف على الرؤوس وإدمائها، والمسماة “شعيرة التطبير” التي ما كان من خامنئي إلا أن أصدر فتوى بتحريمها. واعتبر أنصار الشيرازي فتوى خامنئي بمثابة تحدٍّ للشعائر، وانحراف عن رسالة الحسين التي أراد إيصالها عن طريق معركة كربلاء. في حين اعتبر أنصار الجمهورية الإسلامية، تركيز الشيرازي على إحياء الشعائر بإفراط، وبالذات العنيفة منها، بمثابةتحدٍّ لفقه مرشد الثورة ومسعى لإحياء التديّن الخرافي القشري في مقابل التدين الحركي الثوري.

     


    ووصل الأمر بأنصار ولاية الفقيه إلى وصف الشيرازي بأنه يعكس التشيع البريطاني، أو التشيع القائم على مزاعم دعم مالي وإداري من قبل الحكومة البريطانية.

    فالشيرازي يشتهر وسط الحالة الشيعية ببناء مئات المراكز الدينية والإعلامية في مختلف دول العالم بهدف نشر التشيع المرتكز على إحياء الشعائر، وعلى نقد دور الشخصيات السنية التاريخية في معاداة مشروع الإمامة. ولعل أشهر هذه المراكز ذلك الذي يوجد في بريطانيا ويشرف عليه الشيخ الكويتي المثير للجدل ياسر حبيب، حيث يتهم أنصار ولاية الفقيه الحكومة البريطانية بتسهيل عمل أنشطة المركز. وضمن أنشطته المختلفة، يركز المركز على التشنيع بأبرز صحابة نبي الإسلام، أي الخلفاء الأوائل الثلاث أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان، إضافة إلى عائشة زوجة النبي، حيث يعتقد القائمون على المركز أن هذا النشاط يخدم فرعا من فروع الدين عند الشيعة المسمى بـ”التبرّي من أعداء الله”، بينما يرى أنصار ولاية الفقيه أن دعم الحكومة البريطانية لهذه الأنشطة، يهدف إلى خلق بديلٍ عن التشيع الحركي الثوري الذي تعاديه الدول الغربية، إضافة إلى أن هذه الأنشطة لا تخدم سياسات الجمهورية في التقارب مع بعض الجماعات الإسلامية السنّية لتي تحرّم نقد هذه الشخصيات.

    وأخيرا، فإن الفقه المتبنى من قبل مرجعية الشيرازي، يرفض نظرية ولاية الفقيه ويعتبرها سببا لانتشار الدكتاتورية الدينية، فطرح نظرية شورى الفقهاء أو شورى مراجع التقليد كبديل لها. ومنذ إعلان الشيرازيين رفضهم لنظرية ولاية الفقيه، في ثمانينات القرن الماضي، دب الخلاف بينهم وبين أنصار ولاية الفقيه، ووصل إلى حد طرد العديد من أنصار الشيرازي من وظائفهم ومنع أنشطتهم الدينية ووضع محاذير على تحرك مرجعيتهم في “قم” وخارجها.

     

    ويعتقد مراقبون بأن وصف السيد حسين لخامنئي بـ”فرعون العصر”، يرتبط بشكل لا لبس فيه بنقد نظرية ولاية الفقيه من جهة، وبالتضييق الذي يمارسه أنصار ولاية الفقيه على أنشطة وأفراد المدرسة الشيرازية من جهة أخرى..

    *

    تعليقات من الفايس بوك

    ابو سالم العامري

    ابو سالم العامري

    هالشيرازي بناطح بقرون من طين …يبدو انه من تيوس السلطان المعممين… كثر امثاله من يبيعوا دينهم بدنياهم.
     
    موفق الشبول

    موفق الشبول

    فُخار ..
     
    فايز العجارمه

    فايز العجارمه

    ه̷̷َـَْـُذآ الشيرازي م̷ـــِْن الحقارة بمكان تنأى عنه فهو غبي عجمي ولا يتقن العربية 
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسيّدتي لا تصدّقينا
    التالي تجميد قروض الاسكان في لبنان: فتش عن حزب الله!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    شيعي أثني عشري
    شيعي أثني عشري
    1 سنة

    خل ياخذله غفه الشيرازي التعبان

    0
    رد
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    7 سنوات

    الخلاف فقط بين سكان القمقم، من لايزال في حالة الكمون و يسكن قعر القمقم و بين من وصل إلى عنق زجاجة القمم من شريعتي أو خميني و خامنئي . كلهم أمة قلقة في حالة الكمون و مقلقة في حالة الظهور.

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz