Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»التعليم: تساؤلات

    التعليم: تساؤلات

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 أكتوبر 2009 غير مصنف

    يبقى التعليم في العالم العربي من الامور التي تثير تساؤلات كبرى حول اوضاع العرب وحالهم الثقافي. فبالرغم من مئات الجامعات الخاصة وعشرات الجامعات الوطنية التي تنتشر في العالم العربي لم تنجح جامعة واحدة في التواجد على لائحة افضل مائتي جامعة في العالم. تواجدت الجامعات الهندية، والاسرائيلية والفيلبينية، والصينية، والامريكية والاوروبية و السنفافورية واللاتينية ولاسباب تتعلق بالجودة والاداء، لكن لم تتواجد جامعة واحدة من جامعات العرب بما فيها الجامعات الخاصة المنتشرة في طول البلاد العربية وعرضها. فمن اين جاء هذا التقصير؟

    فهل السبب مرتبط بأن الطالب وعلمه ومستقبله لم يعد مركز التركيز الاساسي في معظم الجامعات في منطقتنا؟ وهل السبب يعود لان معايير الكفاءه ومعايير القبول بمعناها العالمي لم تعد مطبقة ومعمول بها الا ما ندر؟ وهل ارتبط كل هذا بحقيقة ان الجامعات العربية لم تعد تركز، كما كانت في بداياتها، على السمعة الاكاديمية والعلمية التي تعبر عن نوعية تعليمها؟ وهل اصبحت الجامعة مكانا لنيل شهادة خالية من المضمون؟ وهل جاء التقصير حتى الان من تحول الجامعات في العالم العربي لمكان تنقصه الادارة الحديثة واساليت العمل المنجز ووسائل القيادة الجديدة؟ وهل ساهم في تراجع الجامعات في العالم العربي تحولها لانعكاس لمشكلات المجتمع العربي عوضا عن ان تكون ارضا خصبة للمستقبل ولقيادة المجتمع في الفكر والنجاح والتقد؟ كيف تكون الجامعة جامعة ان كانت ادارتها وقطاع من مدرسيها قد تحولوا الى فئات وطوائف قبل ان يكونوا اصحاب مدارس وفكر واطروحات ونماذج؟. الا تعيش جامعاتنا حالة انعدام وزن بين الواقع المراد والواقع القائم، بين الجودة وغيابها؟ اليست افضل جامعاتنا في احسن الحالات ضعيفة ام متوسطة عند مقارنتها بالمقياس العالمي؟

    ان وضعا كهذا لن يؤسس لمستقبل واعد لمجتمعاتنا واقتصادياتنا وبلادنا وافرادنا. فالجامعات في البلاد العربية يتدخل فيها القرار السياسي والاجتماعي والحزبي مما يجعلها فاقدة للدور المناط بها. هذه الحالة تمثل دائرة مغلقة، اذ يضيع الاساس الذي من اجله انشأت الجامعات في العالم العربي، ومعه يصبح المستقبل مثار تساؤل كبير. ان تركيزنا على القضايا الهامشية، في اختلافنا على مواقع وليس قضايا، نقاب واختلاط وليس على مكاسب ومخاسر، على عدد الذين نخرجهم وليس نوعية الذين نخرجهم، سام في تدني التعليم في بلادنا. نحن في العالم العربي لا نؤمن بالحساب والمحاسبة الا على صغائر الامور وتوافهها، اما القضايا الاساسية والتي تمس الانسان ومستقبله فتترك جانبا. اليس هذا مقدمة لمزيد من انتشار التفكك والضعف والامراض التي تدمر التعليم في عالمنا؟

    ونتساءل: ماذا نمتلك غير التعليم نستمثر به في المستقبل؟ ماذا نمتلك غير التعليم لنتفوق فيه على انفسنا ومنافسينا الدوليين، وننصر عبره قضايانا المقدسة؟ ماذا نمتلك غير التعليم لنواجه عصر جديد يضع علينا الكثير من الضغوط التي نشعر بها والتي لا نشعر بها؟

    استاذ العلوم السياسية في جامعة الكويت*

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالنقاب … نفاية ما قبل الحضارات
    التالي جهاد القرضاوي ونادي المعجبين

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.