Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اعتقال سعودي متخصص في سرقة ملابس النساء الداخلية

    اعتقال سعودي متخصص في سرقة ملابس النساء الداخلية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 8 يوليو 2010 غير مصنف

    يبدأ أحد أفلام المخرج الإسباني العظيم “لوي بونويل” بمشهد رجل ينظر بإعجاب جنسي إلى “مجموعته الخاصة” من الأحذية النسائية. ومعروف أن التعلّق بـ”الأشياء الجنسية” (“الفتيشية” fetishism )، أو حتى بأقسام من الجسم البشري (الأقدام، مثلاً، أو “اللاتكس”) ظاهرة جنسية “كونية”، أي أنها تشمل جميع البشر حتى .. العرب!

    الخبر الذي نشرته “الإتحاد” عن السعودي “المتخصص بسرقة اللانجري” ذكّرنا بصور سابقة كان وافانا بها بعض القرّاء لرجال سعوديين “يتأملون” بشغف واجهة ملابس نسائية، ونعيد نشرها “للمناسبة”.

    السؤال ليس لماذا أقدم هذا السعودي المسكين (كدنا نقول هذا السعودي “الطبيعي”!)على ما أقدم عليه، بل لماذا لا يقلّده مئات الألوف من المكبوتين في بلد “الكبت” بامتياز؟

    مؤسف أن أحداً لم يفكّر بإجراء دراسة (إستطلاع رأي) حول الخيالات الجنسية للرجال والنساء في المملكة السعيدة وغيرها من بلدان الشرق الأوسط السعيد بعد صدور فتاوى “رضاع الكبير”!

    قبل نشر هذا الخبر، قمنا بمراجعة العزيز “غوغيل”، وعثرنا على رسالتين في موقعين مختلفين، الأولى من قارئ يبدو أنه سعودي والثانية من قارئ يبدو أنه ليبي، نعيد نشرهما مع الإشارة إلى أن ما “يعاني منه” كاتبا الرسالتين ليس إختصاصاً عربياً، بل يمكن أن يكتبه أشخاص كثيرون في أي بلد من بلدان العالم!

    نحن بانتظار “فرويد” العربي!

    (الصورة المرفقة للبلجيكي “ماغريت”)

    *

    اعتقال سعودي متخصص في سرقة ملابس النساء الداخلية

    أطاحت شعبة البحث الجنائي في السعودية بمواطن تخصص في سرقة الملابس النسائية الداخلية في منطقة المدينة المنورة، رغم محاولات التضليل التي قام بها، حيث كان ينتقل من منطقة لأخرى داخل المحافظة بعد كل عملية ينفذها، وقد أثبتت البلاغات الواردة والمعاينة الميدانية، عدم فقدان أصحاب المنازل المسروقة لأموالهم وأغراضهم الشخصية باستثناء الملابس الداخلية النسائية المستعملة.

    وقالت “وكالة أنباء المجتمع السعودي” التي أوردت النبأ، إن عملية القبض تمت بعد ورود بلاغات متعددة من مواطنين تفيد بسرقة منازلهم، وعند توجه رجال الأمن للمنازل المسروقة، يتضح أن الجاني لم يسرق سوى الملابس الداخلية الخاصة بالنساء، وقد قبض على الجاني بعد عمليات مراقبة وتحري، من قبل رجال الأمن، حيث تم رصده وضبطه بالجرم المشهود بعد سرقته لأحد المنازل بمدينة صناعية كبرى.

    وكشفت التحقيقات المبدئية، أن الجاني سبق وأن عمل في “بسطة” على الشارع العام خلال المواسم، اختار موقعها بعناية فائقة ليقابل أحد الأسواق المشهورة ببيع “اللانجري”، كما تعرض على واجهتها أحدث الملابس الداخلية، وقد تم اتخاذ الإجراءات النظامية مع المتهم الذي أبدي ندمه على ما فعله، معتبرا أن ما يقوم به حالة مرضية لم يقصد منها الإساءة لأحد، أو يهدف منها الحصول على أموال، وكل ما يهمه إفراغ طاقته الجنسية بعد كل سرقة.

    الاتحاد نت

    *

    أطلب من زوجتي أن ترتدي حذائها عند الجماع وأن تطلب مني في صيغة أمر أن أقبل حذائها

    اريد علاج الفيتيشيه أو الفتيشية Fetishism و الماسوشيه

    🙁 السلام عليكم ورحمة الله

    أنا شاب بلغت السابعة والعشرين من العمر ومحافظ على الصلاه والحمد لله ولكن ومنذ أن بلغت أكتشفت أن ميلي تجاه النساء غريب جداً، فأنا عندما تقع عيني على حذاء أي فتاة أشعر بشهوة كبيرة تنتابني وأتمنى أن أتخيل نفسي راكعاً تحت حذاء تلك الفتاة، وأتمنى أن أتلذذ وأتخيل نفسي وأنا أقبل حذاء أي فتاة تراودني في ذهني، وأتمنى وأتخيل أي فتاة وهي تتسلط علي وتحاول إذلالي وأن تأمرني بالركوع لها وتقبيل حذائها، ودائماً عند ممارسة العادة السرية أتخيل تلك الأفكار وأضغط بيدي على المنطقة ما بين البطن والفرج وأتلذذ بذلك متخيلاً أن فتاة تدهسني بحذائها.


    أرجو أن تقدمو لي الحل في الطب النفسي والقرآن

    وتزوجت لمدة ستة أشهر، وطلقت زوجتي بعدها لوجود مشكلة جنسية تراودني منذ أن بلغت، وهي أني كلما تقع عيني على حذاء أي فتاة أتمنى أن أرتمي تحت حذائها لأقبله وألعقه بلساني وأتلذذ جنسيا بذلك!

    وعندما تزوجت كنت أطلب من زوجتي أن ترتدي حذائها عند الجماع وأن تطلب مني في صيغة أمر أن أقبل حذائها وقدمها لأن ذلك فقط هو الذي يحرك شهوتي الجنسية ويجعل الانتصاب يتم بكفاءة! وأطلب منها وضع قدمها وحذائها في وجهي؛ مما أدى الى طلبها للطلاق فطلقتها ! أرجو المساعدة بان تقدموا حلا امشكلتى

    المصدر: طبيب دوت كوم->http://www.6abib.com/ask/showthread.php?t=1407]

    *

    أحب أن أكون خادماً لأقدام المرأة والأحذية النسائية والجوارب النسائية

    اريد التخلص من فتيشة الاقدام ارجوا ان تساعدوني

    أنا أحب الأقدام النسائية من تقبيل وشم رائحة* وأحب أن أكون خادماً لأقدام المرأة والأحذية النسائية والجوارب النسائية من تقبيل وشم* وعرفت أن هذا يدعى foot fetish* فما هو حل هذه العقدة من غير الذهاب إلى طبيب نفسي؟ هل هنالك كورس يمكن أن أتبعه للتخلص من هذه العقدة وأصبح شخصاً طبيعياً؟

    أرجو الرد. أيضاً أني أحب مشاهدة بنت جميلة تخدم بنت قبيحة أتلذذ بذلك* فعلام يدل ذلك؟ أرجو التوضيح. معلومات عني:

    1- لم أخضع لفحوص طبية.

    2- شعوري عند رؤية أقدام أو أحذية أو جوارب نسائية هي الشهوة التي تصل إلى القذف* شعرت بها منذ كان عمري 15 سنة والآن عمري 25 سنة.

    3- غير متزوج (أعزب).

    4- الخبرات السابقة حول الموضوع؛ انتصاب قضيبي عندما كان عمري 15 سنة ورؤية حذاء أختي* وارتبط ذلك بشهوة فأصبحت أحب الأقدام والأحذية والجوارب النسائية* ولكني أذكر أني أحب تلك الأشياء قبل هذا العمر.

    5- لم أراجع طبيباً نفسياً أو مرشداً نفسياً لذلك الموضوع* ولا أستطيع أن أراجع طبيباً نفسياً* ما الحل؟.

    المصدر: موقع القانون الليبي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقصفقة بـ1.6 مليار دولار لتحديث دبابات سوفيتية لدى ليبيا
    التالي فارس سعيد: ما يُزعج وليد بـك هو أن الأمانة العامة تستمرّ في قول ما لا يستطيع قوله!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.