Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“إخراج” عملية الإستونيين كان مقصوداً للتشهير بفرع المعلومات!

    “إخراج” عملية الإستونيين كان مقصوداً للتشهير بفرع المعلومات!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 يوليو 2011 غير مصنف

    بعد إطلاق سراح الرهائن الإستونيين، شنّت صحافة “شكراً لسوريا الأسد” في بيروت حملة عنيفة على “فضيحة” الدور الفرنسي في إطلاق سراح الرهائن مقابل غياب الأجهزة اللبنانية عن عملية التسليم. وتجنّبت صحافة “شكراً لسوريا بشار الأسد” أن تتطرّق إلى “فضيحة” إحتجاز الخاطفين في سوريا، و”فضيحة” صدور فيديو المخطوفين من “دمشق”، و”فضيحة” الدور الذي لعبه “المجاهد” في المخابرات السورية، السيد أحمد جبريل” في خطف الإستونيين، وأخيراً “فضيحة” تسليم المخطوفين في منطقة محظور دخولها بأمر من حزب الله! وطبعاً، لم تتطرّق صحافة “سوريا الأسد” إلى”إصرار الخاطفين” (لماذا؟) على عدم مشاركة أي جهاز لبناني، رغم “موافقتهم” على مشاركة جهاز فرنسي!

    وكما يقول المثل “القرد في عيون “السفير” و”الأخبار” (رستم) غزالة”!

    لاحظنا في خبر “المركزية” أن الخاطفين كانوا “يدعون” بالموت على أحد المسؤولين الأمنيين اللبنانيين، وخفنا أن يكون المطلوب موته واحداً من شخصيتين أمنيتين تطالب قوى 8 آذار، بقيادة “مون جنرال”، بإقالتهما، “يوم إي ويوم لأ”!

    *

    المركزية – توقفت اوساط سياسية متابعة لملف الاستونيين السبعة عند محاولات التعمية المتعمّدة على الدور الامني اللبناني المحوري في الافراج عن المخطوفين وعدم توظيفه في احتفالية اطلاقهم لا بل تغييبه وانتقاده باعتباره غير موجود، ولا سيما بعدما تكشفت المعلومات المتوافرة من مصادر دبلوماسية لعبت دورا بارزا في العملية عن معطيات اكيدة الى اهمية الموقع الامني اللبناني في الوصول الى الخاتمة السعيدة التي اقفلت عليها القضية، والمواكبة الرسمية منذ ساعات الصباح الاولى ابان اطلاق سراحهم.

    واوضحت المصادر ان الابتعاد النسبي للاجهزة اللبنانية عن دائرة الضوء له اهدافه التي يقع في مقدمها الحرص على عدم افشال اطلاق سراحهم بعدما اصر الخاطفون على عدم حضور اي جهاز امني لبناني خلال العملية، اضافة الى تجنب كشف المعطيات التي ادت الى هذه النهاية حيث كان للسرية الامنية اللبنانية وقعها الاساس في الافراج عن المخطوفين وتحديد مكانهم في ظل تمكن فرع المعلومات في قوى الامن الداخلي من تعقب الفاعلين وتوقيف 10 من بينهم قتل احدهم في المواجهات، وتزويد حكومة استونيا واجتهزتها الامنية بالمعلومات الكافية التي مكنت المفاوضين من اكمال مفاوضاتهم مع الخاطفين حتى النهاية.


    الدور المشبوه للوزير شربل نحّاس

    ولفتت المصادر الى ان فرع المعلومات كان يتعقب منذ 23 آذار من خلال داتا المعلومات التي حصل عليها عبر وزارة الاتصالات الخاطفين ويزود الدولة الاستونية بالمعلومات الا ان حجب هذه الداتا، التي احدثت اشكالا واسعا بين قوى الامن الداخلي ووزير الاتصالات آنذاك شربل نحاس، عرقل مسار التحقيق وتقدمه وحول فرع المعلومات لاعبا غير اساسي نقله في المرتبة الاولى الى الثانية، الا ان الحركة الاستونية استندت في شكل رئيسي الى معلومات قوى الامن لتحقيق غايتها المرجوة.

    واستنادا الى الافادات التي ادلى بها المفرج عنهم في 14 الجاري امام المحققين اللبنانيين فتبين ان الخاطفين هم مجموعة متطرفة من 22 الى 25 شخصا لبنانيا برئاسة وائل عباس تعمدوا خطف الاستونيين من دون معرفة هويتهم بقصد الحصول على فدية مالية.

    الخاطفون كانوا يدعون بالموت على “أشرف ريفي” أم على “وسام الحسن”؟

    وقد نقلوا المخطوفين خلال مدة احتجازهم بين 3 مواقع احداها خارج لبنان من خلال المعابر غير الشرعية.

    واوضحت ان المواكبة البعيدة من قبل فرع المعلومات للوفد الاوروبي الذي تولى تسلم المفرج عنهم من سهل الطيبة بقاعا من خلال هاتف خلوي سلم الى المخطوفين للتواصل عبره مع الوفد بعدما تركوا في السهل، اسهمت في انجاح العملية ونقل المفرج عنهم مع الوفد من الطيبة الى زحلة فبيروت عن طريق ضهور الشوير.

    واكدت ان المسؤولين الرسميين اطلعوا من القيادات الامنية ووزير الداخلية في ساعات الصباح الاولى على “الخبر السار” بعدما تبلغ احد القادة الامنيين وصول الوفد الاستوني الى بيروت في 13 الجاري لتسلم المخطوفين وقد طلب المساعدة اللوجستية من السفارة الفرنسية.

    الجدير ذكره ان المفرج عنهم افادوا في التحقيق ان الخاطفين لم يكفوا عن ترداد عبارة طلب الموت لأحد كبار قادة الاجهزة الامنية اللبنانية.

    إقرأ أيضاً:

    إطلاق المخطوفين الإستونيين رسالة إعتذار سورية لفرنسا بعد الهجوم ضد سفارتها

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالقرار الظني يُعلَن نهاية آب: يطلب مثول سياسيين وغير مدنيين للشهادة
    التالي ماذا لو قامت تركيا بغزو سوريا؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.