Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»أين رفات حافظ الأسد: وجيه من عائلة علوية كبيرة نَقَلَهُ لِتحاشي صِدام عَلوي ـ سُنّي جديد؟

    أين رفات حافظ الأسد: وجيه من عائلة علوية كبيرة نَقَلَهُ لِتحاشي صِدام عَلوي ـ سُنّي جديد؟

    0
    بواسطة بيار عقل on 11 يونيو 2025 شفّاف اليوم

     

    خاص بـ“الشفاف“

    يزعمُ تحقيقٌ نشرته مراسلة جريدة “الفيغارو“، “أبولين كونفان“، بعد زيارة لقرية “القرداحة” ولمدينة “اللاذقية” أن رفات حافظ الأسد قد اختفى من ضريحه في “القرداحة“!

     

    وحسب مراسلة الجريدة الفرنسية، فإن  من قام بنبش رفاته وإعادة دفنها في مكان آخر مجهول ليس النظام الجديد بل أحد وجهاء عائلة علوية كبيرة حرصاً منه على عدم استخدام التعرّض لضريح حافظ الأسد كذريعة يستغلّها فلول النظام السابق لجرّ العلويين إلى انتفاضة جديدة تتسبّب بسقوط علويين أبرياء وسُنّة أبرياء.

    وجاء في التقرير:

    تم استخراج جثمان الرئيس السوري السابق في سياق من التوترات في قرية عائلة الأسد، ما يُظهر أن إرث “أسد دمشق” لا يزال يُلقي بظلاله على البلاد.

    للوصول إلى ضريح حافظ الأسد في قرية “القرداحة“، الواقعة في الجبال المطلة على الساحل السوري، يجب عبور نقطتي تفتيش ثم السير في شوارع مهجورة. يعلو الضريحُ القرية بِسكون مُقلق، وتتوسطه قبة شاهقة الارتفاع. فخامة الضريح تتناقض بشكل صارخ مع الفقر الذي يعيشه السوريون. من الخارج، قد يظنه المرء مسجداً, فتصميمه النجمي وواجهته المنقوشة يوحيان بمكان عبادة كبير. لكن في الداخل، لا يوجد سجاد ولا منبر، بل مجرد حفرة نصفها مملوء بالرمال. وقد نُزعت شاهدة القبر ووُضعت جانباً في تصرفٍ غاضب. تغطي الجدرانَ كتاباتُ بألوان مختلفة. السقف مثقوب بالرصاص وقد اسودّ بفعل النيران.

    في هذا المكان تحديدًا، كان يرقد جثمان حافظ الأسد، الذي حكم سوريا من عام 1970 حتى عام 2000. لكن في 28 أبريل 2025، بدأت صور لضريحه، وهو مفتوح وفارغ، تنتشر على الإنترنت. فماذا حدث لجثمان حافظ الأسد؟

    أبو محمد، وهو مسؤول في جهاز الأمن العام السوري، وهو من “إدلب“، يدخل الضريح وهو يظهر اشمئزازه. يرد بتملُّص: “لا نعلم متى تم اختفاء الجثمان بالضبط“. هذه الحادثة محرجة وتغذي شائعات لا تُحصى.

    البعض يتهم إسرائيل، معتقدين أنها نبشت القبر لاستخدام الجثمان كورقة ضغط. آخرون يظنون أن عائلة الأسد أرادت تفادي اختبار حمض نووي قد يُثبت أن بشار ليس ابن حافظ.

    أبو محمد، الذي يحمل سلاحه، يحدق في الحفرة التي وُضعت فيها مناديل ملوثة بالبراز بدلًا من الجثمان. يقول: “الكثيرون يكرهون آل الأسد. ربما نقل أحد أفراد العائلة الجثة لحمايتها من النهب“.

    في اليوم التالي لسقوط النظام في 8 ديسمبر، داس البعض على قبر حافظ الأسد وتبولوا عليه. آخرون أضرموا النار في الضريح. توقفت هذه الأعمال في مارس، بعد أن مُنع الوصول إلى القبر إثر موجة عنف اجتاحت الساحل.

    تُعد “القرداحة“، معقل عائلة الأسد، من أبرز المناطق التي قادت هجوماً ضد سلطات دمشق، ما تسبب لاحقًا في مجازر ارتكبت بمعظمها بحق الطائفة العلوية من قِبل جماعات مسلحة متشددة. في 6 مارس، عند اندلاع الاشتباكات في “القرداحة“، اختُطف عدد من عناصر الأمن في المركز الثقافي: قُتل 20 وجُرح 11 آخرون.

    وبعد ثلاثة أشهر تقريبًا، لا تزال علامات الخوف واضحة على وجوه عناصر الأمن المنتشرين على الحواجز وعلى وجوه سكان القرية القلائل، إذ إن بعض منفذي العملية لا يزالون طلقاء في المنطقة.

    وبعد أيام من البحث عن الجثمان، وافق رجل من عائلة علوية بارزة في القرداحة على الحديث بشرط عدم كشف هويته. وأفاد أنه أَمَرَ بنقل الجثمان بين 20 و25 مارس 2025، لأسباب أمنية. ويقول وهو جالس من مقهى في اللاذقية: “كان عناصر النظام السابق يصورون عمليات النهب المستمرة للضريح على أنها استفزازات للطائفة العلوية. ولأجل منعهم من استخدام ذلك ذريعة لشن هجوم جديد، طلبت من رجال نقل الجثمان“، موضحًا أنه أراد تجنب حمام دم جديد وحماية العوائل العلوية البريئة التي تدفع ثمن هذه الصراعات. ولم يُفصح عن مكان إخفاء الجثة.

    تُعتبر الجثة ذات أهمية رمزية، إذ إن حافظ الأسد هو من أسس لنظام استبدادي دام خمسة عقود وانتهى فقط بسيطرة فصائل “هيئة تحرير الشام” على الحكم في 8 ديسمبر 2024. يقول محمد قويس غاضبًا: “حافظ الأسد لم يكن يفكر إلا في سلطته وسلطة ابنه“.

    منذ انقلابه عام 1970، كان “أسد دمشق” أول رئيس علوي لسوريا، وعمل على تعيين شخصيات من طائفته في المناصب الحساسة، مصورًا السنّة على أنهم خطر.

    يضيف أحد أبناء القرداحة العلويين: “لقد غذّى التوترات الطائفية، ودفع السنّة والعلويون الثمن حتى اليوم“.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    التالي من ذكريات الجيل الكبير
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz