Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Jerusalem Post

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      Recent
      1 December 2025

      Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal

      28 November 2025

      A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah

      26 November 2025

      BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»يسار أو يمين لا فرق

    يسار أو يمين لا فرق

    0
    By سلمان مصالحة on 7 September 2018 منبر الشفّاف

    يبدو أن الكنيست، وعلى الورق فقط، تضم 120 عضوًا.  فعليًا، في الخطاب السياسي الإسرائيلي، سواء من اليمين أو من اليسار، دائمًا يغيّبون من المعادلة الـ13 عضو كنيست من القائمة المشتركة.

    المرة تلو الأخرى يفشل ما يسمى هنا اليسار في الاختبار المدني. يبدو أن هذا اليسار غارق في الوحل القومي المتطرف نفسه الذي يدعي بأنه ضده. صحيح أنه يطرح هنا وهناك مواقف تبدو تجاه الخارج معارضة لحكومة نتنياهو اليمينية، ولكن في الوقت نفسه فإنه يكشف عن عمق انغلاقه في الفضاء العرقي المركزي الذي يرسمه اليمين بالتحديد.

    مثال بارز على هذا بالإمكأن أن نجده في وجهات النظر التي يعرضها من حين إلى آخر البروفيسور زئيف شترنهل في «هآرتس». في مقاله الأخير 31/8 حاول البروفيسور شترنهل رسم حدود المعارضة في الكنيست، التي من شأنها أن تشكل بديلالحكم نتنياهو. نظريًا، هكذا يقول، «المعارضة تمتد من الجناح الاشتراكي ـ الديمقراطي لميرتس مرورًا بما تبقى من حزب العمل وحتى مصوتي ”يوجد مستقبل“».

    البروفيسور شترنهل أيضًا يحسب المقاعد المحتملة التي يمكن لمعارضة كهذه أن تحسبها: «على الورق يدور الحديث عن إمكانية كامنة لحوالي 40 مقعدًا»، ولكنه يضع قيودًا على أقواله بقوله إن «جزءًا من هؤلاء الذين أعتبرهم معارضة محتملة قريبون من القوميين المتطرفين الراديكاليين، وسيرفضون التعاون مع العرب».
    وبهذا، بالضبط في هذه النظرية، تكمن المشكلة البنيوية لما يسمى هنا يسار، فالمعارضة في إسرائيل دائمًا هي يهودية بصرامة. هذه النظرية جزء من الرؤيا المتجذرة جدًا في الخطاب السياسي لليسار.

    يائسًا من الوضع البائس للمعارضة، دعا البروفيسور شترنهل قبل أكثر من عام، زعماء «الوسط ـ يسار» حسب تعريفه، إلى النظر في المرآة وفحص من هو الزعيم الذي يستطيع إنقاذ اليسار: «سيحسنون صنعًا جميعًا، بدءًا من أعضاء ”يوجد مستقبل“ وحتى أعضاء الكنيست من المعسكر الصهيوني، إذا نظروا في المرآة»، وكل هذا من أجل الاعتراف بحقيقة مفادها أنّ إيهود باراك هو «أفضل احتمال لديهم، إن لم يكن الوحيد» للوصول إلى السلطة وإنقاذ البلاد من حكم الأبرتهايد. («هآرتس» 19/5/2017)

    يبدو أن الكنيست، وعلى الورق فقط، تضم 120 عضوًا.  فعليًا، في الخطاب السياسي الإسرائيلي ،سواء من اليمين أو من اليسار، دائمًا يغيّبون من المعادلة الـ 13 عضو كنيست من القائمة المشتركة. هؤلاء موجودون في الكنيست باعتبارهم ورقة تين، من أجل إخفاء عورة دولة اليهود وتزيينها بلون ديمقراطي.

    نظرية المعارضة اليسارية لشترنهل تخصص لخمس مواطني الدولة فئة منفصلة: عرب. إلى هذه السلة يلقون كل العرب دفعة واحدة، وكأنّهم لا يتشكّلون من مصوتين اشتراكيين، ديمقراطيين، علمانيين، تقليديين، قوميين متطرفين، ويسار ويمين. لكلهم لون شامل واحد: عرب. صحيح أن أعضاء الكنيست من الأحزاب العربية يجلسون في المعارضة منذ الأزل، ولكن هذه المعارضة وهمية، والتي لن تكون في يوم من الأيام جزءًا من الحوار الديمقراطي الإسرائيلي. هذه معارضة مقصاة.  حتى «اليسار» لا يأخذها بالحسبان.

    بدلا من الحديث عن أحزاب إسرائيلية، والتي تمثل في الكنيست مواطنين من تيارات إسرائيلية واجتماعية مختلفة، فإن اليسار نفسه يستخدم المفهوم الشامل «عرب» الذي يخلد الإقصاء البنيوي. لهذا فإن هذا اليسار الذي يتباهى بكونه بديلا للحكم يسقط المرة تلو الأخرى في الفخ الذي يخبئه له اليمين القومي المتطرف بقيادة بنيامين نتنياهو.

    هكذا لا يُدمّرون الجدران الفاصلة بين المواطنين بهدف الوصول إلى مساواة واستبدال الحكم. بل بالعكس. على ضوء هذه الأمور يبدو أن نظرية المعارضة التي خلقها اليسار تشكل فعليًا روح الأمور التي تصعد من مواد «قانون القومية».
    *

    ”هآرتس“ 6/9/2018

    القدس العربي  ترجمة عربية لمقالة “هآرتس” –

    ***
    For Hebrew, press here
    For English, press here

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous ArticleIsraeli wall along Lebanon border fuels tensions
    Next Article صاحب “ما صنعه كومار ولم يفعله عبدالفضيل” يصدر مؤلفا عن نجوم الظل في السينما المصرية
    Subscribe
    Notify of
    guest
    guest
    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 December 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 November 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 November 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 October 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 October 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • بلدية صيدا لا تلتزم القوانين 4 December 2025 وفيق هواري
    • دراسة لمصرف لبنان: وزارة الطاقة اشترت “فيول” لنظام الأسد بأموال المودعين! 4 December 2025 الشفّاف
    • حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة 4 December 2025 محمد علي مقلد
    • السفير سيمون كرم رئيساً لوفد لبنان الى “الميكانيزم” 3 December 2025 الشفّاف
    • ملاحظات أولية على هامش زيارة البابا للبنان 2 December 2025 جريس أبو سمرا البتدّيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Will Saudi Arabia fund Israel’s grip over Lebanon? – Truth Uncensored Afrika on Lebanon’s Sunnis 2.0
    • farouk itani on A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah
    • فاروق عيتاني on BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It
    • انطوانحرب on Contributing to Restoring Confidence
    • jam on Lives in freefall: The triumph of decline
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz